رواية أريد أن أراك

رواية أريد أن أراك

تأليف : إيناس السوادي

النوعية : روايات

قراءة الكتاب تحميل

هل تنصح بهذا الكتاب؟

رواية "أريد أن أراك" في عمق القلب يتربص شوق لا يطفئه الزمان، وتنمو قصة حب لم تكتمل فصولها على مر السنين إيناس، فتاة في بداية العشرينات، تعيش في عالم يغمره الحزن والحنين، تشتاق لهاجر، امرأة تكبرها بثماني عشرة سنة، لم ترها قط، لكنها تشعر بوجودها كأنها قطعة من روحها المفقودة. رغم الفجوة الزمنية والمسافات التي تفصل بينهما يحترق قلب إيناس بحب عميق لا يقاس يرنو إلى تلك الصورة التي لم ترها عيناه ويتوق إلى اللقاء الذي يبدد ظلمة الغياب، أما هاجر، فهي أيضا تئن تحت وطأة الانتظار، تكتب رسائل إلى من تحب دون أن تصل، تحتفظ بأحلام اللقاء وكأنها نجمة تنير عتمة الأيام. تتوالى الفصول بحزنها وأملها، تنسج الأحداث دربا من المشاعر، الألم، الاشتياق، والأحلام، حتى يأتي الفصل الأخير، اللقاء المنتظر، ليس لقاء عاديا، بل لحظة توقفت فيها الدنيا، تحولت فيها الكلمات إلى صمت يضم روحين، وصار اللقاء أجمل من أي حلم ، هذه الرواية ليست مجرد قصة حب، بل قصيدة حية عن الانتظار، الفقد، الأمل، وعن قدرة الروح على العيش حتى في أشد الفصول قسوة😭🫂
رواية "أريد أن أراك" في عمق القلب يتربص شوق لا يطفئه الزمان، وتنمو قصة حب لم تكتمل فصولها على مر السنين إيناس، فتاة في بداية العشرينات، تعيش في عالم يغمره الحزن والحنين، تشتاق لهاجر، امرأة تكبرها بثماني عشرة سنة، لم ترها قط، لكنها تشعر بوجودها كأنها قطعة من روحها المفقودة. رغم الفجوة الزمنية والمسافات التي تفصل بينهما يحترق قلب إيناس بحب عميق لا يقاس يرنو إلى تلك الصورة التي لم ترها عيناه ويتوق إلى اللقاء الذي يبدد ظلمة الغياب، أما هاجر، فهي أيضا تئن تحت وطأة الانتظار، تكتب رسائل إلى من تحب دون أن تصل، تحتفظ بأحلام اللقاء وكأنها نجمة تنير عتمة الأيام. تتوالى الفصول بحزنها وأملها، تنسج الأحداث دربا من المشاعر، الألم، الاشتياق، والأحلام، حتى يأتي الفصل الأخير، اللقاء المنتظر، ليس لقاء عاديا، بل لحظة توقفت فيها الدنيا، تحولت فيها الكلمات إلى صمت يضم روحين، وصار اللقاء أجمل من أي حلم ، هذه الرواية ليست مجرد قصة حب، بل قصيدة حية عن الانتظار، الفقد، الأمل، وعن قدرة الروح على العيش حتى في أشد الفصول قسوة😭🫂
إيناس السوادي، من سوريا العريقة، غير أن جذوري تمتد عميقًا في تُراب اليمن، حيث تنام ذاكرة أجدادي بين الجبال والبحر. عمري 18 عامًا، لكن في قلبي أعمار من الحنين والكتابة، أنا تلك الفتاة التي تمشي بين الكلمات كما تمشي الأرواح فوق الماء، بخفة الحلم وثقل المعاناة. أتنفس الحروف، وأبحث عن المعنى في التفاصيل...
إيناس السوادي، من سوريا العريقة، غير أن جذوري تمتد عميقًا في تُراب اليمن، حيث تنام ذاكرة أجدادي بين الجبال والبحر. عمري 18 عامًا، لكن في قلبي أعمار من الحنين والكتابة، أنا تلك الفتاة التي تمشي بين الكلمات كما تمشي الأرواح فوق الماء، بخفة الحلم وثقل المعاناة. أتنفس الحروف، وأبحث عن المعنى في التفاصيل الصغيرة التي يعبرها الآخرون دون اكتراث، أنا "ابنة فلسطين وصوتها الغائب"، لا أنتمي إلى وطن واحد، بل إلى كل أرض تصرخ تحت وطأة القهر وتزهر رغم الوجع. أحمل قلمي كأنه سلاح، وقلبي كأنه وطن، أكتب لا لأبوح، بل لأبقى، مبدعة بالكلمة، صادقة بالشعور، وصوت لا ينكسر حتى لو ضاقت الدنيا عليّ. لأنني وُلدت من رحم الحرف، وسأظل أكتب... حتى آخر نفس في الذاكرة .. 🥺❤️❤️❤️🫂

هل تنصح بهذا الكتاب؟