أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
رواية إحداثيات الإنسان بقلم محسن خالد رواية "إحداثيات الإنسان"؛ من الصعب اختصار ما تحاول هذه الرواية قوله، وهذا يعود إلى طبيعة أحداثها وخيالاتها التي تدور في السجن، بفضائه الوجودي الأوسع، ليس الزنزانة كموقع، بل كرقعة لا يمكن النظر إليها إلاّ من خلال علاقات "طوبولوجية" كثيرة ومتشابكة - مقادارية ولا كمية - كي تقاس وفقاً لما هو متعارف عليه من مكاييل، فهذه الرواية لا تنظر غلى القيوم من أبواب الفولاذ والسلاسل، وإنم رواية "إحداثيات الإنسان"؛ من الصعب اختصار ما تحاول هذه الرواية قوله، وهذا يعود إلى طبيعة أحداثها وخيالاتها التي تدور في السجن، بفضائه الوجودي الأوسع، ليس الزنزانة كموقع، بل كرقعة لا يمكن النظر إليها إلاّ من خلال علاقات "طوبولوجية" كثيرة ومتشابكة - مقادارية ولا كمية - كي تقاس وفقاً لما هو متعارف عليه من مكاييل، فهذه الرواية لا تنظر غلى القيوم من أبواب الفولاذ والسلاسل، وإنما من ناحة كبح الإرادة الإنسانية وطاقة الكائن. كما تفترض أن البنية النفسية لإنسان اليوم تقترب من سبعة نماذج تزداد تعقيداً أو تقل حسب المقومات العقلية لكل بشري، وعليه فإن لهذه الرواية ادعاء قويا ينبني على فكرة تقترح أن التكوين النفسي للإنسان ما هو إلا مسارات موجودة سلفاً كنتيجة لمجموعة من الطاقات، وهي التي تحدد طبيعة البشري وعقله وما يمكن إنجازه من الخير والشر معاً.
رواية إحداثيات الإنسان بقلم محسن خالد رواية "إحداثيات الإنسان"؛ من الصعب اختصار ما تحاول هذه الرواية قوله، وهذا يعود إلى طبيعة أحداثها وخيالاتها التي تدور في السجن، بفضائه الوجودي الأوسع، ليس الزنزانة كموقع، بل كرقعة لا يمكن النظر إليها إلاّ من خلال علاقات "طوبولوجية" كثيرة ومتشابكة - مقادارية ولا كمية - كي تقاس وفقاً لما هو متعارف عليه من مكاييل، فهذه الرواية لا تنظر غلى القيوم من أبواب الفولاذ والسلاسل، وإنم رواية "إحداثيات الإنسان"؛ من الصعب اختصار ما تحاول هذه الرواية قوله، وهذا يعود إلى طبيعة أحداثها وخيالاتها التي تدور في السجن، بفضائه الوجودي الأوسع، ليس الزنزانة كموقع، بل كرقعة لا يمكن النظر إليها إلاّ من خلال علاقات "طوبولوجية" كثيرة ومتشابكة - مقادارية ولا كمية - كي تقاس وفقاً لما هو متعارف عليه من مكاييل، فهذه الرواية لا تنظر غلى القيوم من أبواب الفولاذ والسلاسل، وإنما من ناحة كبح الإرادة الإنسانية وطاقة الكائن. كما تفترض أن البنية النفسية لإنسان اليوم تقترب من سبعة نماذج تزداد تعقيداً أو تقل حسب المقومات العقلية لكل بشري، وعليه فإن لهذه الرواية ادعاء قويا ينبني على فكرة تقترح أن التكوين النفسي للإنسان ما هو إلا مسارات موجودة سلفاً كنتيجة لمجموعة من الطاقات، وهي التي تحدد طبيعة البشري وعقله وما يمكن إنجازه من الخير والشر معاً.
المزيد...