سجنت بين عادات وتقاليد لا نجاة منها ..
أرادت الهرب مرارا ولكنها فشلت ...
لينبض قلبها وعلى غفلة منها بعشق لم يكن في حسبانها..
فأصبحت سجينة بين قضبان ذلك العشق ...
سجن لا تريد الخروج منه مهما كلفها الأمر ...
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!