رواية كنوز الاهرامات (الجزء الثاني)

رواية كنوز الاهرامات (الجزء الثاني)

تأليف : يوسف الجو

النوعية : روايات

قراءة الكتاب تحميل حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

🖤 وصف يقشعر له البدن: بعد risuscitare من بين الأموات بقوة "نور رع"، يجد "جو" و"شهد" نفسيهما في سباق ضد الزمن نفسه! التابوت الذهبي للإله "تحوت" ليس مجرد أسطورة... إنه لعنة تتنفس، تتحرك، وتختار ضحاياها بعناية. من أقبية المعابد المسحورة حيث الجدران تنزف دما، إلى صحراء سيوة حيث البئر يظهر المستقبل لمن يجرؤ على النظر، الرحلة هذه المرة ستجبرهما على: - مواجهة "أنوبيس الأسود" وفرسانه الذين يركبون خيولا من ظلام - حل ألغاز سجلت بدماء الكهنة منذ آلاف السنين - الاختيار بين إنقاذ بعضهما... أو إنقاذ العالم ولكن الخطر الحقيقي يكمن في الوشم الذهبي الذي يزحف على أجسادهما يوما بعد يوم... كعد تنازلي لقدرهما المحتوم! 💫 لماذا هذا الكتاب سيصدمك؟ - مشاهد لن تمحها ذاكرتك: معارك دامية في متاهات العقارب السامة، مطاردات فوق أسطح القاهرة القديمة بين الأجراس المعلقة، ومواجهة مع تماسيح الإله سوبك في المعابد الغارقة! - حب يذيب الصخر: تضحيات تقطع الأنفاس، قبلة تحت المطر تذيب القلب، وحوارات ستعلق في ذهنك للأبد: "لو كان الموت ثمنا لرؤية عينيك تبتسمان... فسأدفعه بلا تردد" - أسرار فرعونية حقيقية: ألغاز تاريخية لم تحل إلى اليوم، مثل بئر سيوة الذي يظهر مصائر البشر! - نهاية ستتركك حائرا بين البكاء والصراخ! 📜 اقتباسات من الروايه ستتعلق في قلبك: 1. "الموت ليس النهاية... بل هو الباب الذي سيجبرني حبي لك على اجتيازه ألف مرة" 2. "في عالم الآلهة... نحن مجرد دمى... لكن حبنا هو الخيط الوحيد الذي لا يقدرون على قطعه" 3. "احذر البحث عن الخلود... فربما تجديه وتكتشفين أن الحياة بدون من تحبين هي الجحيم بعينه" 🌌 لمحة عن الجزء القادم: "حرب الخالدين"... حيث يكتشفان أن كل الأحداث السابقة كانت مجرد مقدمة، وأن الطفل صاحب العينين الذهبيتين هو المفتاح الأخير لإنهاء اللعنة... أو إشعال الحرب الأبدية! ☠️ تحذير أخير: "هذه الرواية ليست للضعفاء... فكل صفحة فيها ستسحبك إلى الأعماق... وقد لا تعود كما كنت
🖤 وصف يقشعر له البدن: بعد risuscitare من بين الأموات بقوة "نور رع"، يجد "جو" و"شهد" نفسيهما في سباق ضد الزمن نفسه! التابوت الذهبي للإله "تحوت" ليس مجرد أسطورة... إنه لعنة تتنفس، تتحرك، وتختار ضحاياها بعناية. من أقبية المعابد المسحورة حيث الجدران تنزف دما، إلى صحراء سيوة حيث البئر يظهر المستقبل لمن يجرؤ على النظر، الرحلة هذه المرة ستجبرهما على: - مواجهة "أنوبيس الأسود" وفرسانه الذين يركبون خيولا من ظلام - حل ألغاز سجلت بدماء الكهنة منذ آلاف السنين - الاختيار بين إنقاذ بعضهما... أو إنقاذ العالم ولكن الخطر الحقيقي يكمن في الوشم الذهبي الذي يزحف على أجسادهما يوما بعد يوم... كعد تنازلي لقدرهما المحتوم! 💫 لماذا هذا الكتاب سيصدمك؟ - مشاهد لن تمحها ذاكرتك: معارك دامية في متاهات العقارب السامة، مطاردات فوق أسطح القاهرة القديمة بين الأجراس المعلقة، ومواجهة مع تماسيح الإله سوبك في المعابد الغارقة! - حب يذيب الصخر: تضحيات تقطع الأنفاس، قبلة تحت المطر تذيب القلب، وحوارات ستعلق في ذهنك للأبد: "لو كان الموت ثمنا لرؤية عينيك تبتسمان... فسأدفعه بلا تردد" - أسرار فرعونية حقيقية: ألغاز تاريخية لم تحل إلى اليوم، مثل بئر سيوة الذي يظهر مصائر البشر! - نهاية ستتركك حائرا بين البكاء والصراخ! 📜 اقتباسات من الروايه ستتعلق في قلبك: 1. "الموت ليس النهاية... بل هو الباب الذي سيجبرني حبي لك على اجتيازه ألف مرة" 2. "في عالم الآلهة... نحن مجرد دمى... لكن حبنا هو الخيط الوحيد الذي لا يقدرون على قطعه" 3. "احذر البحث عن الخلود... فربما تجديه وتكتشفين أن الحياة بدون من تحبين هي الجحيم بعينه" 🌌 لمحة عن الجزء القادم: "حرب الخالدين"... حيث يكتشفان أن كل الأحداث السابقة كانت مجرد مقدمة، وأن الطفل صاحب العينين الذهبيتين هو المفتاح الأخير لإنهاء اللعنة... أو إشعال الحرب الأبدية! ☠️ تحذير أخير: "هذه الرواية ليست للضعفاء... فكل صفحة فيها ستسحبك إلى الأعماق... وقد لا تعود كما كنت

هل تنصح بهذا الكتاب؟