
ليل قاتم يغطي سماء المملكة المهيبة "ألورين"، القمر محجوب خلف سحب ثقيلة كأنها تبكي دما
في وسط المملكة، تقف القلعة العظيمة ل"ساحر الليل" شامخة فوق جبل مظلم، جدرانها السوداء ترتفع كأنها تخترق السحاب، وأبراجها تلمع بأضواء سحرية مخيفة
المملكة كلها تحت ظله، الشوارع الواسعة فارغة، والأعلام الممزقة تتمايل في الريح الباردة. الشعب يسير برؤوس محنية، وعيونهم محروسة بالخوف، لا يجرؤ أحد أن يرفع صوته أو ينطق كلمة اعتراض
فجأة، في الساحة الكبرى، يصدر صوت دوي من برج القلعة، حيث يقف ساحر الليل، عيناه تلمعان بالشر، يرفع يده المظلمة ويمطر المدينة بسحر مظلم يخنق الأرواح، يجعل الأشجار تذبل، والأنهار تجف، والسماء تتلبد بالغيوم السوداء
أهل المملكة يتجمعون بصمت، يراقبون الألم والدمار الذي لا مفر منه، لكن في وسطهم، يقف شاب أو شابة، نظرة حازمة في عينيه، وقلب لا يعرف الخوف، يعلم أن الأمل لا يموت، وأنه على الأبطال أن ينهضوا وينقذوا مملكتهم من قبضة هذا الظلام
ليل قاتم يغطي سماء المملكة المهيبة "ألورين"، القمر محجوب خلف سحب ثقيلة كأنها تبكي دما
في وسط المملكة، تقف القلعة العظيمة ل"ساحر الليل" شامخة فوق جبل مظلم، جدرانها السوداء ترتفع كأنها تخترق السحاب، وأبراجها تلمع بأضواء سحرية مخيفة
المملكة كلها تحت ظله، الشوارع الواسعة فارغة، والأعلام الممزقة تتمايل في الريح الباردة. الشعب يسير برؤوس محنية، وعيونهم محروسة بالخوف، لا يجرؤ أحد أن يرفع صوته أو ينطق كلمة اعتراض
فجأة، في الساحة الكبرى، يصدر صوت دوي من برج القلعة، حيث يقف ساحر الليل، عيناه تلمعان بالشر، يرفع يده المظلمة ويمطر المدينة بسحر مظلم يخنق الأرواح، يجعل الأشجار تذبل، والأنهار تجف، والسماء تتلبد بالغيوم السوداء
أهل المملكة يتجمعون بصمت، يراقبون الألم والدمار الذي لا مفر منه، لكن في وسطهم، يقف شاب أو شابة، نظرة حازمة في عينيه، وقلب لا يعرف الخوف، يعلم أن الأمل لا يموت، وأنه على الأبطال أن ينهضوا وينقذوا مملكتهم من قبضة هذا الظلام
المزيد...