أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
رواية تخرج قرية فلسطينية من النسيان… وتعيدها إلى الخريطة، بالحبر والدم والحنين.
في قلب الجليل، كانت العلما قرية صغيرة… بيوت من حجر، حقول زيتون، وصبي يدعى يوسف كان يحلم أن يكون فلاحا… أو معلما.
لكن الحلم انكسر.
دبت النكبة في الأرض، وجاء الجنود، واحترقت الأبواب.
يوسف غادرها طفلا…
وعاد إليها شابا مقاوما، ليضم حفنة تراب ويستشهد تحت شجرة التين التي شهدت مولده.
رواية إنسانية ووطنية، تحفر في ذاكرة قرية هجرتها البنادق وبقيت حية في قلوب أبنائها.
تبدأ قبل النكبة… ولا تنتهي، لأن النكبة لم تنته بعد.
"إلى العلما… التي حاولوا محوها من الأرض، فحفرناها في القلب."
رواية تخرج قرية فلسطينية من النسيان… وتعيدها إلى الخريطة، بالحبر والدم والحنين.
في قلب الجليل، كانت العلما قرية صغيرة… بيوت من حجر، حقول زيتون، وصبي يدعى يوسف كان يحلم أن يكون فلاحا… أو معلما.
لكن الحلم انكسر.
دبت النكبة في الأرض، وجاء الجنود، واحترقت الأبواب.
يوسف غادرها طفلا…
وعاد إليها شابا مقاوما، ليضم حفنة تراب ويستشهد تحت شجرة التين التي شهدت مولده.
رواية إنسانية ووطنية، تحفر في ذاكرة قرية هجرتها البنادق وبقيت حية في قلوب أبنائها.
تبدأ قبل النكبة… ولا تنتهي، لأن النكبة لم تنته بعد.
"إلى العلما… التي حاولوا محوها من الأرض، فحفرناها في القلب."
المزيد...