أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
يا ليتني أعمى
رواية رعب نفسي × فانتازيا سوداوية
بقلم: محمود تادفي
في قرية معزولة تدعى "الغمر"، يفرض على كل شاب طقس غامض يعرف ب"الختام"، طقس لا يعرف أحد حقيقته، سوى أنه ينتهي بالعمى…
أياد، شاب عادي، يجد نفسه داخل هذا الطقس قسرا، لكنه يكتشف أن ما فرض عليه لم يكن مجرد فقدان للبصر، بل فتح لعين ثالثة، تبصر ما لا يجب أن يبصر.
من الظلال التي تتكلم، إلى الكيانات التي تبكي، ومن الحقول البيضاء إلى "عين السماء" التي تراقب كل شيء — تتصاعد الحرب بين النور والظلام، والإنسان في المنتصف، لا يعرف إن كان ضحية… أم مفتاح النهاية.
رواية تتناول مفاهيم الإدراك، المصير، والخوف من الحقيقة، وتطرح سؤالا واحدا:
ماذا لو لم يكن العمى نقمة… بل خلاص؟
يا ليتني أعمى
رواية رعب نفسي × فانتازيا سوداوية
بقلم: محمود تادفي
في قرية معزولة تدعى "الغمر"، يفرض على كل شاب طقس غامض يعرف ب"الختام"، طقس لا يعرف أحد حقيقته، سوى أنه ينتهي بالعمى…
أياد، شاب عادي، يجد نفسه داخل هذا الطقس قسرا، لكنه يكتشف أن ما فرض عليه لم يكن مجرد فقدان للبصر، بل فتح لعين ثالثة، تبصر ما لا يجب أن يبصر.
من الظلال التي تتكلم، إلى الكيانات التي تبكي، ومن الحقول البيضاء إلى "عين السماء" التي تراقب كل شيء — تتصاعد الحرب بين النور والظلام، والإنسان في المنتصف، لا يعرف إن كان ضحية… أم مفتاح النهاية.
رواية تتناول مفاهيم الإدراك، المصير، والخوف من الحقيقة، وتطرح سؤالا واحدا:
ماذا لو لم يكن العمى نقمة… بل خلاص؟
المزيد...