كتاب الشعر الحديث في الأردن وفلسطين

كتاب الشعر الحديث في الأردن وفلسطين

تأليف : ناصر الدين الأسد

النوعية : الشعر

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب الشعر الحديث في الأردن وفلسطين بقلم ناصر الدين الأسد.. هذه الفصول دراسة لجانب من جوانب الحياة الأدبية الحديثة في فلسطين والأردن, وهو الشعر, وتغطي هذه الفصول حقبةً تمتدّ نحوًا من سبعة عقود حتى سنة 1950م, وقد تضمن القسم الأول منها رهطًا من الشعراء الذين عاشوا قبل النهضة الشعرية الحديثة والشعراء الذين عاشوا مرحلة الانتقال والذين لم يُجمَع شعر بعضهم في ديوان, فاقتضى الحديث عنهم وعن شعرهم جهدًا كبيرًا في الرجوع إلى الصحف والمجلات والأوراق المنثورة, وإلى بعض أصدقائهم وذوي قرباهم. أما الأقسام التالية فقد اقتصرت على الشعراء الذين طُبع شعرهم في دواوين أو مجموعات, وأكثرها مفقود لبعد العهد بزمن طبعه أو لأنه ضاع مع ما أضاعته النكبة, فكان الجهد الذي بُذل في جمع هذه الدواوين لا يقل عن الجهد الذي بُذل في تتبّع مادة القسم الأول. وقد رسمتْ هذه الفصولُ الخطوطَ العامة وبعض الخطوط التفصيلية لصورة الحياة الشعرية في البلدين بأنواعها من شعر غنائي وشعر مسرحي وشعر ملحمي, وبموضوعاتها المختلفة من اجتماعية ووطنية وغزلية ووصفية. واتخذ المؤلف من النهضة الأدبية الحديثة أولًا ثم من النكبة ثانيًا محورين أساسيين في دراسة الحركة الشعرية قبل ذينك الحدثين وبعدهما, فجمع بذلك في تحليله النقدي بين الإحاطة بظروف العصر والشاعر من جهة, وبين تذوّق أعماله الشعرية من جهة أخرى, وسلك منهجًا نقديًا محكمًا في تصوير تلك الحركة الشعرية وتقويمها.
كتاب الشعر الحديث في الأردن وفلسطين بقلم ناصر الدين الأسد.. هذه الفصول دراسة لجانب من جوانب الحياة الأدبية الحديثة في فلسطين والأردن, وهو الشعر, وتغطي هذه الفصول حقبةً تمتدّ نحوًا من سبعة عقود حتى سنة 1950م, وقد تضمن القسم الأول منها رهطًا من الشعراء الذين عاشوا قبل النهضة الشعرية الحديثة والشعراء الذين عاشوا مرحلة الانتقال والذين لم يُجمَع شعر بعضهم في ديوان, فاقتضى الحديث عنهم وعن شعرهم جهدًا كبيرًا في الرجوع إلى الصحف والمجلات والأوراق المنثورة, وإلى بعض أصدقائهم وذوي قرباهم. أما الأقسام التالية فقد اقتصرت على الشعراء الذين طُبع شعرهم في دواوين أو مجموعات, وأكثرها مفقود لبعد العهد بزمن طبعه أو لأنه ضاع مع ما أضاعته النكبة, فكان الجهد الذي بُذل في جمع هذه الدواوين لا يقل عن الجهد الذي بُذل في تتبّع مادة القسم الأول. وقد رسمتْ هذه الفصولُ الخطوطَ العامة وبعض الخطوط التفصيلية لصورة الحياة الشعرية في البلدين بأنواعها من شعر غنائي وشعر مسرحي وشعر ملحمي, وبموضوعاتها المختلفة من اجتماعية ووطنية وغزلية ووصفية. واتخذ المؤلف من النهضة الأدبية الحديثة أولًا ثم من النكبة ثانيًا محورين أساسيين في دراسة الحركة الشعرية قبل ذينك الحدثين وبعدهما, فجمع بذلك في تحليله النقدي بين الإحاطة بظروف العصر والشاعر من جهة, وبين تذوّق أعماله الشعرية من جهة أخرى, وسلك منهجًا نقديًا محكمًا في تصوير تلك الحركة الشعرية وتقويمها.
المؤهل العلمي:
1- دكتوراه في اللغة العربية وأدابها – جامعة القاهرة 1955.
2- ماجستير في اللغة العربية وأدابها – جامعة فؤاد الأول 1951.
3- البكالوريوس في اللغة العربية وأدابها جامعة فؤاد الأول 1947.
الخبرات العملية:
1- الرئيس المؤسس للجامعة الأردنية وأستاذ اللغة العربية فيها مرتين 1962-1968، 1987...
المؤهل العلمي:
1- دكتوراه في اللغة العربية وأدابها – جامعة القاهرة 1955.
2- ماجستير في اللغة العربية وأدابها – جامعة فؤاد الأول 1951.
3- البكالوريوس في اللغة العربية وأدابها جامعة فؤاد الأول 1947.
الخبرات العملية:
1- الرئيس المؤسس للجامعة الأردنية وأستاذ اللغة العربية فيها مرتين 1962-1968، 1987-1980.
2- سفير الأردن لدى السعودية 1977-1978.
3- المدير العام المساعد للمنظمة العربية للتربية والثقافية والعلوم 1970-1977.
4- رئيس المجمع الملكي لبحوث الحضارة الاسلامية مؤسسة آل البيت 1980-1993.
5- عضو مجلس الأعيان 23-11-1993.

هل تنصح بهذا الكتاب؟