
كتاب الطلبة والسياسة في مصر
تأليف : أحمد عبد الله رزة
النوعية : السياسة
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
كتاب الطلبة والسياسة في مصر بقلم أحمد عبد الله رزة..لعبت الجامعة المصرية منذ انشائها دورًا مؤثرًا للغاية ضمن نسيج الحركة الوطنية المصرية ، وقد تعدي تاثير الحركة الطلابية مصر ليشمل العالم بأسره ، الحد الذي جعل من يوم هبة الطالب المصري عام 1946 و بالتحدي في 21 فبراير من كل عام يومًا للطالب العالمي.
يقول المثل الدارج :ليس من سمع كمن رأي ، ولهذا يمثل ذلك المرجع أهمية بالغة لكون مؤلفه أحد أبرز زعماء الحركة الطلابية المصرية في السبعينات ، كرئيس للجنة الوطنية العليا لطلاب جامعة القاهرة عام 1972 ، وتعد حركة الطلاب في العام 1972 أخر أنتفاضة حقيقية للجامعة المصرية ، لدرجة ان الرئيس السادات وقتها شن هجومًا شخصيًا في سابقة هي الأولي من نوعها علي الطالب احمد عبد الله رزه الذي لم يكن حينها قد تجاوز بعد الثانية والعشرين من عمره
الكتاب يبحر بنا عبر ستين عاما مستعرضا علاقة الطلاب بالسياسة المصرية في جزأين خصص أولهما للحركة الطلابية في ظل العهد الملكي ، اما الجزء الثاني فخصصه لمرحلة ما بعد 1952 حيث امتزجت المطالب الوطنية بمناصرة القضية الفلسطينية بالمطالب الاجتماعية والديمقراطية معا.
كتاب الطلبة والسياسة في مصر بقلم أحمد عبد الله رزة..لعبت الجامعة المصرية منذ انشائها دورًا مؤثرًا للغاية ضمن نسيج الحركة الوطنية المصرية ، وقد تعدي تاثير الحركة الطلابية مصر ليشمل العالم بأسره ، الحد الذي جعل من يوم هبة الطالب المصري عام 1946 و بالتحدي في 21 فبراير من كل عام يومًا للطالب العالمي.
يقول المثل الدارج :ليس من سمع كمن رأي ، ولهذا يمثل ذلك المرجع أهمية بالغة لكون مؤلفه أحد أبرز زعماء الحركة الطلابية المصرية في السبعينات ، كرئيس للجنة الوطنية العليا لطلاب جامعة القاهرة عام 1972 ، وتعد حركة الطلاب في العام 1972 أخر أنتفاضة حقيقية للجامعة المصرية ، لدرجة ان الرئيس السادات وقتها شن هجومًا شخصيًا في سابقة هي الأولي من نوعها علي الطالب احمد عبد الله رزه الذي لم يكن حينها قد تجاوز بعد الثانية والعشرين من عمره
الكتاب يبحر بنا عبر ستين عاما مستعرضا علاقة الطلاب بالسياسة المصرية في جزأين خصص أولهما للحركة الطلابية في ظل العهد الملكي ، اما الجزء الثاني فخصصه لمرحلة ما بعد 1952 حيث امتزجت المطالب الوطنية بمناصرة القضية الفلسطينية بالمطالب الاجتماعية والديمقراطية معا.
المزيد...