كتاب المؤلفات الكاملة

كتاب المؤلفات الكاملة

تأليف : ثروت أباظة

النوعية : الأدب

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب المؤلفات الكاملة بقلم ثروت أباظة..بعد أن وضعت "مكتبة لبنان" في متناول القراء العرب "المؤلفات الكاملة" للأديب الكبير توفيق يوسف عواد، والقصاص العالمي نجيب محفوظ، وشاعر النيل حافظ إبراهيم في ديوانه، يطيب لها أن تقدم في مجلدين أعمال الأديب الكبير ثروت أباظة. وهي تتوجه إلى عشاق الأدب الحيّ بأهم ما أنتجته قريحة أحد كبار أدباء مصر في القرن العشرين، وإذا كان الأدب مرآة العصر، فإن إنتاج ثروت أباظة كان صورة عن أبعاد عصره تنوعاً ووفرة وغنى: -فهو صاحب المقالات والأبحاث، منذ أن كان في السادس عشرة، في مجلتي "الثقافة" و"الرسالة". -وهو صاحب الترجمات ، كما في "عذراء اللورين"، و"في مغيب القمر". -وهو القصاص البارع، يعالج القصة القصيرة كما في "أكرم من حاتم" وهي أولى قصصه، والقصة كما في "شيء من الخوف"، والرواية كما في "ابن عمار" وهي أولى رواياته، وقد قامت جامعة ليدز بتدريس قصصه بقسم اللغات السامية عام 1960م. -لقد لعب دوراً هاماً في الحياة الفكرية المصرية، عبر إنتاجه الواسع، ومراكزه الفكرية والإدارية الهامة، واشتراكه في الندوات الإذاعية والتلفزيونية، وفي الهيئات الأدبية والمؤتمرات المصرية والعربية والدولية. -تخرج الأستاذ ثروت أباظة محامياً، لكن نزعته الأدبية حالت دون ممارسه المحاماة. تخلى عن المحاماة كمهنة ولم يتخل عنها كروح واتجاه، فجاءت مقالاته وأبحاثه دفاعاً عن الكلمة ومرافعة عما يؤمن به ويعتقد. و"مكتبة لبنان" إذ تقدم مؤلفات ثروت أباظة في حلة جديدة ممتازة الطباعة، فائقة الإخراج، فلأنها تصدر عن إيمان عميق بأن الجواهر الأصيل لا يجوز أن يؤدي إلا بالصورة التي تليق به، حفاظاً على المستوى الذي وصلت إليه، واحتراماً للكلمة: أداة التواصل بين الأديب والناس.
كتاب المؤلفات الكاملة بقلم ثروت أباظة..بعد أن وضعت "مكتبة لبنان" في متناول القراء العرب "المؤلفات الكاملة" للأديب الكبير توفيق يوسف عواد، والقصاص العالمي نجيب محفوظ، وشاعر النيل حافظ إبراهيم في ديوانه، يطيب لها أن تقدم في مجلدين أعمال الأديب الكبير ثروت أباظة. وهي تتوجه إلى عشاق الأدب الحيّ بأهم ما أنتجته قريحة أحد كبار أدباء مصر في القرن العشرين، وإذا كان الأدب مرآة العصر، فإن إنتاج ثروت أباظة كان صورة عن أبعاد عصره تنوعاً ووفرة وغنى: -فهو صاحب المقالات والأبحاث، منذ أن كان في السادس عشرة، في مجلتي "الثقافة" و"الرسالة". -وهو صاحب الترجمات ، كما في "عذراء اللورين"، و"في مغيب القمر". -وهو القصاص البارع، يعالج القصة القصيرة كما في "أكرم من حاتم" وهي أولى قصصه، والقصة كما في "شيء من الخوف"، والرواية كما في "ابن عمار" وهي أولى رواياته، وقد قامت جامعة ليدز بتدريس قصصه بقسم اللغات السامية عام 1960م. -لقد لعب دوراً هاماً في الحياة الفكرية المصرية، عبر إنتاجه الواسع، ومراكزه الفكرية والإدارية الهامة، واشتراكه في الندوات الإذاعية والتلفزيونية، وفي الهيئات الأدبية والمؤتمرات المصرية والعربية والدولية. -تخرج الأستاذ ثروت أباظة محامياً، لكن نزعته الأدبية حالت دون ممارسه المحاماة. تخلى عن المحاماة كمهنة ولم يتخل عنها كروح واتجاه، فجاءت مقالاته وأبحاثه دفاعاً عن الكلمة ومرافعة عما يؤمن به ويعتقد. و"مكتبة لبنان" إذ تقدم مؤلفات ثروت أباظة في حلة جديدة ممتازة الطباعة، فائقة الإخراج، فلأنها تصدر عن إيمان عميق بأن الجواهر الأصيل لا يجوز أن يؤدي إلا بالصورة التي تليق به، حفاظاً على المستوى الذي وصلت إليه، واحتراماً للكلمة: أداة التواصل بين الأديب والناس.
ثروت دسوقي أباظة (15 يوليو 1927 - 17 مارس 2002) كاتب وروائي مصري كبير، يعد من أعلام محافظة الشرقية وله اسهاماته العديدة في الأدب. وهو من عائلة أباظة الشركسية التي تعود بأصولها إلى بلاد شمال القفقاس وبالذات إلى منطقة جمهورية أبخازياالتي استقلت عن جمهورية جورجيا حاليا وهي من أعرق عائلات مصر وهي أسرة أ...
ثروت دسوقي أباظة (15 يوليو 1927 - 17 مارس 2002) كاتب وروائي مصري كبير، يعد من أعلام محافظة الشرقية وله اسهاماته العديدة في الأدب. وهو من عائلة أباظة الشركسية التي تعود بأصولها إلى بلاد شمال القفقاس وبالذات إلى منطقة جمهورية أبخازياالتي استقلت عن جمهورية جورجيا حاليا وهي من أعرق عائلات مصر وهي أسرة أدبية قدمت للأدب العربي عمالقة من الأدباء علي رأسهم والده الأديب دسوقي أباظة وعمه الشاعر عزيز أباظة وعمه الكاتب الكبير فكري أباظة.
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة فؤاد الأول عام 1950، وبدأ حياته العملية بالعمل بالمحاماة. وقد بدأ حياته الأدبية في سن السادسة عشر وهي بدايه مبكرة واتجه إلى كتابة القصة القصيرة والتمثيلية الإذاعية وبدأ اسمه يتردد بالإذاعة، ثم اتجه إلى القصة الطويلة فكتب أول قصصه وهي ابن عمار وهي قصة تاريخية، كما كتب مسرحية بعنوان الحياة لنا.

تولى رئاسة تحرير مجلة الإذاعة والتلفزيون عام 1974، ورئاسة القسم الأدبي بصحيفة الأهرام بين عامي 1975 و1988 وظل يكتب في الصحيفة نفسها حتى وفاته. كما أنه شغل منصب رئيس اتحاد الكتاب. وقد تولى منصب وكيل مجلس الشورى، كما كان عضواً بالمجلس الأعلى للثقافة وبالمجالس القومية المتخصصة ومجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتلفزيون ورئيس شرف لرابطة الأدب الحديث وعضواً بنادي القلم الدولي.

هل تنصح بهذا الكتاب؟