أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
كتاب الوصاية الفكرية بقلم نزار يوسف .. كتاب ( الوصاية الفكرية ) للباحث نزار يوسف هو أول كتاب من نوعه حتى الآن يناقش قضية و مفهوم الوصاية الفكرية التي لم يتم التطرق إليها من قبل أي كتاب أو بحث آخر . الكتاب يناقش فكرة و مفهوم الوصاية الفكرية و يتعرض للجانب السلبي منها و أثره السيئ و التدميري في عقلية و ذهنية الإنسان ، و آثار و نتائج ذلك على المجتمع و الدولة . و يتطرق بصورة رئيسة إلى ثلاثة أنواع من الوصاية الفكرية هي : الوصاية الفكرية الاجتماعية و الوصاية الفكرية الدينية و الوصاية الفكرية السياسية . و من ضمن عناوين فصول الكتاب التي قد تعطي فكرة أوضح عنه هي : الوصاية الفكرية و المخلفات الإيديولوجية – المعيار العاطفي في الوصاية الفكرية – تطور مفاهيم الوصاية مع تطور النظام الاجتماعي – سبل الوصاية الفكرية إلى ذهن الأفراد – آليات و نظم الوصاية الفكرية – أسس ومقومات الوصاية الفكرية . أيضاً يناقش الكتاب الكتاب فكرة أن الوصاية الفكرية ليست بالضرورة أن تكون سلبية دائماً أو بالمطلق ، فهي شأنها شأن أي مصطلح و مفهوم ، سلاح ذو حدين تحتمل الوجهين ، السلبي و الإيجابي . إن الوصاية الفكرية حسب منظور الكاتب ، تحدد عقلية و ذهنية الشخص الخاضع لها ، و سيره في الحياة و نظرته إلى المجتمع و الأشخاص المحيطين به و إلى الآخر بالمجمل ، و الوصاية الفكرية لا علاقة لها بدرجة التحصيل العلمي للشخص ، بل بمستوى الوعي العقلاني و الفكري و درجة تأثيرها فيه ، فهنالك أشخاص يتحصلون على أعلى الدرجات و الشهادات العلمية أو الدينية ، و عندما تتحاور معهم أو يدور نقاش بينك و بينهم ، تفاجأ أن درجة و مستوى وعيهم و تفكيرهم لا يتجاوزان مستوى تفكير غلام صغير لم يبلغ الحلم . و هنا مكمن الخطورة و مكمن ما يمكن أن نراه على أرض الواقع .
كتاب الوصاية الفكرية بقلم نزار يوسف .. كتاب ( الوصاية الفكرية ) للباحث نزار يوسف هو أول كتاب من نوعه حتى الآن يناقش قضية و مفهوم الوصاية الفكرية التي لم يتم التطرق إليها من قبل أي كتاب أو بحث آخر . الكتاب يناقش فكرة و مفهوم الوصاية الفكرية و يتعرض للجانب السلبي منها و أثره السيئ و التدميري في عقلية و ذهنية الإنسان ، و آثار و نتائج ذلك على المجتمع و الدولة . و يتطرق بصورة رئيسة إلى ثلاثة أنواع من الوصاية الفكرية هي : الوصاية الفكرية الاجتماعية و الوصاية الفكرية الدينية و الوصاية الفكرية السياسية . و من ضمن عناوين فصول الكتاب التي قد تعطي فكرة أوضح عنه هي : الوصاية الفكرية و المخلفات الإيديولوجية – المعيار العاطفي في الوصاية الفكرية – تطور مفاهيم الوصاية مع تطور النظام الاجتماعي – سبل الوصاية الفكرية إلى ذهن الأفراد – آليات و نظم الوصاية الفكرية – أسس ومقومات الوصاية الفكرية . أيضاً يناقش الكتاب الكتاب فكرة أن الوصاية الفكرية ليست بالضرورة أن تكون سلبية دائماً أو بالمطلق ، فهي شأنها شأن أي مصطلح و مفهوم ، سلاح ذو حدين تحتمل الوجهين ، السلبي و الإيجابي . إن الوصاية الفكرية حسب منظور الكاتب ، تحدد عقلية و ذهنية الشخص الخاضع لها ، و سيره في الحياة و نظرته إلى المجتمع و الأشخاص المحيطين به و إلى الآخر بالمجمل ، و الوصاية الفكرية لا علاقة لها بدرجة التحصيل العلمي للشخص ، بل بمستوى الوعي العقلاني و الفكري و درجة تأثيرها فيه ، فهنالك أشخاص يتحصلون على أعلى الدرجات و الشهادات العلمية أو الدينية ، و عندما تتحاور معهم أو يدور نقاش بينك و بينهم ، تفاجأ أن درجة و مستوى وعيهم و تفكيرهم لا يتجاوزان مستوى تفكير غلام صغير لم يبلغ الحلم . و هنا مكمن الخطورة و مكمن ما يمكن أن نراه على أرض الواقع .
المزيد...