أخاطبك أنت،
الذي تعبد ما أعبد، وتصلي كما أصلي، وتتحدث بلساني ذاته.
ألا يستفزك ما يحدث؟
ألا يضيق بك وجدانك؟
ألا يلازمك شعور المسؤولية؟
أم تظن أنك تمثل شأنك وحدك، وبقية الأمر لا يعنيك؟!
- زينب الحاج.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!