كتاب تحية أهـل الشعر

كتاب تحية أهـل الشعر

تأليف : أحمد علي سليمان عبد الرحيم

النوعية : الشعر

قراءة الكتاب تحميل

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب تحية أهـــــل الشعر بقلم أحمد علي سليمان عبد الرحيم .. تحية (أهل الشعر)! (أحيي ضيوفنا الشعراءَ الكِرام الكِبار: حامد زيد ومحمد فلاح القرقاح وحمد السعيد وروضة الحاج والدكتور عائض القرني ، ضيوفاً علينا في: (أهل الشعر)! والعرب تقول: إن الدار التي لا تعرفُ الضيف مَقبرة لساكنيها. ولا تزال أقوال الشعراء من عصر امرؤ القيس إلى يومنا هذا تتناول الضيف ومُضيَفه على جميع البحور والأوزان والقوافي والألفاظ! وقال قائلهم: (قلتُ له أهلاً وسهلاً ومرحباً فهذا مبيتٌ صالحٌ وصديقُ). وآخر: (وإنا لنقري الضيف قبل نزوله ونشبعُه بالبِشر من وجه ضاحك). وتعرب العرب عن حبها للضيف ، وتكادُ تُمَلكُه الدار وساكنيها ، فتقول: (يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل). وهناك حكمة تقول: (بشاشة وجه المرء خيرٌ من القِرى). ويقول شاعر فذ آخر: (ألا يا دار لا يدخلك حزن ولا يغدر بصاحبك الزمان). ويقول شاعر آخر: (فنعم الدار أنت لكل ضيفٍ إذا ما ضاق بالضيف المكان). وقَالَ الله تَعَالَى: (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ ۝ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ۝ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ۝ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ). وقال تَعَالَى: (وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ). وعن أَبي هريرة - رضي الله تعالى عنه -: أنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: (مَنْ كانَ يُؤمنُ بِاللَّه واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ ، وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ بِاللَّه واليَوم الآخِرِ فليَصِلْ رَحِمَهُ ، وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ بِاللَّه وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ). متفقٌ عليه.
كتاب تحية أهـــــل الشعر بقلم أحمد علي سليمان عبد الرحيم .. تحية (أهل الشعر)! (أحيي ضيوفنا الشعراءَ الكِرام الكِبار: حامد زيد ومحمد فلاح القرقاح وحمد السعيد وروضة الحاج والدكتور عائض القرني ، ضيوفاً علينا في: (أهل الشعر)! والعرب تقول: إن الدار التي لا تعرفُ الضيف مَقبرة لساكنيها. ولا تزال أقوال الشعراء من عصر امرؤ القيس إلى يومنا هذا تتناول الضيف ومُضيَفه على جميع البحور والأوزان والقوافي والألفاظ! وقال قائلهم: (قلتُ له أهلاً وسهلاً ومرحباً فهذا مبيتٌ صالحٌ وصديقُ). وآخر: (وإنا لنقري الضيف قبل نزوله ونشبعُه بالبِشر من وجه ضاحك). وتعرب العرب عن حبها للضيف ، وتكادُ تُمَلكُه الدار وساكنيها ، فتقول: (يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا نحن الضيوف وأنت رب المنزل). وهناك حكمة تقول: (بشاشة وجه المرء خيرٌ من القِرى). ويقول شاعر فذ آخر: (ألا يا دار لا يدخلك حزن ولا يغدر بصاحبك الزمان). ويقول شاعر آخر: (فنعم الدار أنت لكل ضيفٍ إذا ما ضاق بالضيف المكان). وقَالَ الله تَعَالَى: (هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ ۝ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ۝ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ۝ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ). وقال تَعَالَى: (وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ). وعن أَبي هريرة - رضي الله تعالى عنه -: أنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: (مَنْ كانَ يُؤمنُ بِاللَّه واليَومِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ ، وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ بِاللَّه واليَوم الآخِرِ فليَصِلْ رَحِمَهُ ، وَمَنْ كَانَ يُؤمِنُ بِاللَّه وَاليَوْمِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ). متفقٌ عليه.

هل تنصح بهذا الكتاب؟