آه لبلدي الجريح، لم يذق للراحة طعما منذ سنين. تعبت وتعب أهلها معها رغم صبرهم ورباطهم. نعم الشعب شعبها، ذو الإيمان الثابت والراسخ، لم يعرف لليأس سبيلا ولو طال أمد الكرب. صدقوا وعد الله وتمسكوا بحبله، وهل يخذل من كان الله ملجأه الوحيد؟
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!