
كتاب غومه
تأليف : علي مصطفى المصراتي
النوعية : الفكر والثقافة العامة
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
كتاب غومه بقلم علي مصطفى المصراتي..تاريخ الفروسية في ليبيا حافل بالروائع ... زاخر بالحيوية ... مفعم بآيات المجد و الاستبسال ... مشرق بالتضحية و البذل و الفداء.
وفي هذا الكتاب يحاول االكاتب أن يلقي أضواء ساطعة كاشفة على فترة من حياة ليبيا ، وآةنه كانت فيها مضطربة ، تمور على قلقها على الحرية ، وتغلي على تحسسها بحقوقها في الحياة و التقدم و الانطلاق .
لقد حمى فرسان ليبيا الديار ، وذادوا هن الحياض ورفم الزوابع والهزات و الاعاصير ؛ وتصدي الابطال المغاوير لقراصنة البحر ولصوص الشواطئ ومستعمري الشعوب ، فردت بطولاتهم الاسبان والمالطيين و النورمانديين و الفرنسيين و الامريكان و الطليان ، فلهج الوطن باسمهم في اهازيج من لهب النار وقبس النور.
هذه قصة فارس من فرسان ليبيا، عاش حياته في الميدان بين كر وفر ، علمته الصحراء وألهمته النظرة ووخزة الظلم ن فاندفع وقاوم ودافع .
ذاق سراديب السجن وآلام المنفى ومشاق الغربة ، وطالب بالاصلاح لوطنه و لأهله في القرن التاسع عشر.
قاوم المستعمر الغاشم ، وخاض المعارك و الحروب ، ثم ارتقى قمة المجد ، ليسقط مجندلا عن صهوة جواده ضاربا اروع مثل للتضحية و الجهاد .
انه الكتاب الذييجدر بكل عربي أن يقرأه.
كتاب غومه بقلم علي مصطفى المصراتي..تاريخ الفروسية في ليبيا حافل بالروائع ... زاخر بالحيوية ... مفعم بآيات المجد و الاستبسال ... مشرق بالتضحية و البذل و الفداء.
وفي هذا الكتاب يحاول االكاتب أن يلقي أضواء ساطعة كاشفة على فترة من حياة ليبيا ، وآةنه كانت فيها مضطربة ، تمور على قلقها على الحرية ، وتغلي على تحسسها بحقوقها في الحياة و التقدم و الانطلاق .
لقد حمى فرسان ليبيا الديار ، وذادوا هن الحياض ورفم الزوابع والهزات و الاعاصير ؛ وتصدي الابطال المغاوير لقراصنة البحر ولصوص الشواطئ ومستعمري الشعوب ، فردت بطولاتهم الاسبان والمالطيين و النورمانديين و الفرنسيين و الامريكان و الطليان ، فلهج الوطن باسمهم في اهازيج من لهب النار وقبس النور.
هذه قصة فارس من فرسان ليبيا، عاش حياته في الميدان بين كر وفر ، علمته الصحراء وألهمته النظرة ووخزة الظلم ن فاندفع وقاوم ودافع .
ذاق سراديب السجن وآلام المنفى ومشاق الغربة ، وطالب بالاصلاح لوطنه و لأهله في القرن التاسع عشر.
قاوم المستعمر الغاشم ، وخاض المعارك و الحروب ، ثم ارتقى قمة المجد ، ليسقط مجندلا عن صهوة جواده ضاربا اروع مثل للتضحية و الجهاد .
انه الكتاب الذييجدر بكل عربي أن يقرأه.
المزيد...