كتاب لن تخرج منهم سالما

كتاب لن تخرج منهم سالما

تأليف : سامي سادات

النوعية : مجموعة قصص

قراءة الكتاب تحميل حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

كتاب لن تخرج منهم سالما بقلم سامي سادات....وَصَفَ اَلْكِتَابُ : تَتَنَاوَلَ هَذِهِ اَلرِّوَايَةِ اَلْحَدِيثُ عَنْ اَلْأَشْبَاحِ ، وَالشَّيَاطِينُ ، وَالسَّحَرَةُ ، وَالْمَوْتُ. مَجْمُوعَةٌ مِنْ اَلْقَصَصِ ، وَاَلَّتِي تَبْلُغُ أَرْبَعَةَ عَشَرَ قِصَّةً ، وَهَذِهِ قِصَصُ كُلٍّ وَاحِدَةٍ تَخْتَلِفُ عَنْ اَلَّتِي تَلِيهَا أَيْ أَنَّ كُلَّ قِصَّةِ قَائِمَةٍ بِذَاتِهَا ، مَثَلاً عَنْ اَلْقِصَّةِ اَلَّتِي تَحْمِلُ اِسْمَ اَلرِّوَايَةِ " اَلْمَنْزِلُ اَلْمَسْكُونُ " فَتَتَحَدَّثُ عَنْ فَتَى اِسْمِهِ مُحَمَّدْ كَانَ يَسْكُنُ فِي بَيْتٍ مَعَ عَائِلَتِهِ لَكِنْ تَمَّ  طَرْدُهُ مِنْ اَلْبَيْتِ بِسَبِّ تَأَخُّرِهِ وَبَقَائِهِ لِأَوْقَاتٍ مُتَأَخِّرَةٍ فِي لَيْلٍ ، وَيَعُودَ لِمَنْزِلِهِمْ اَلْقَدِيمِ اَلْمَسْكُونِ اَلْأَشْبَاحَ وَالْجِنَّ ، وَهُنَاكَ قِصَّةُ أَيْضًا بِالِاسْمِ " مَخْطُوفَةً اَلْجِنِّ " فَتَتَحَدَّثُ عَنْ هُنَاكَ فَتَاةٌ فَائِقَةٌ اَلْجَمَالِ تَعِيشُ مَعَ وَالِدِهَا كَبِيرٍ فِي اَلسِّنِّ فَقَدَ عِشْقُهَا أَحَدَ أَبْنَاءِ اَلْجِنِّ فَكَانَ يُطَارِدُهَا فِي زَاوِيَةٍ تَرْتَكِنُ إِلَيْهَا.
كتاب لن تخرج منهم سالما بقلم سامي سادات....وَصَفَ اَلْكِتَابُ : تَتَنَاوَلَ هَذِهِ اَلرِّوَايَةِ اَلْحَدِيثُ عَنْ اَلْأَشْبَاحِ ، وَالشَّيَاطِينُ ، وَالسَّحَرَةُ ، وَالْمَوْتُ. مَجْمُوعَةٌ مِنْ اَلْقَصَصِ ، وَاَلَّتِي تَبْلُغُ أَرْبَعَةَ عَشَرَ قِصَّةً ، وَهَذِهِ قِصَصُ كُلٍّ وَاحِدَةٍ تَخْتَلِفُ عَنْ اَلَّتِي تَلِيهَا أَيْ أَنَّ كُلَّ قِصَّةِ قَائِمَةٍ بِذَاتِهَا ، مَثَلاً عَنْ اَلْقِصَّةِ اَلَّتِي تَحْمِلُ اِسْمَ اَلرِّوَايَةِ " اَلْمَنْزِلُ اَلْمَسْكُونُ " فَتَتَحَدَّثُ عَنْ فَتَى اِسْمِهِ مُحَمَّدْ كَانَ يَسْكُنُ فِي بَيْتٍ مَعَ عَائِلَتِهِ لَكِنْ تَمَّ  طَرْدُهُ مِنْ اَلْبَيْتِ بِسَبِّ تَأَخُّرِهِ وَبَقَائِهِ لِأَوْقَاتٍ مُتَأَخِّرَةٍ فِي لَيْلٍ ، وَيَعُودَ لِمَنْزِلِهِمْ اَلْقَدِيمِ اَلْمَسْكُونِ اَلْأَشْبَاحَ وَالْجِنَّ ، وَهُنَاكَ قِصَّةُ أَيْضًا بِالِاسْمِ " مَخْطُوفَةً اَلْجِنِّ " فَتَتَحَدَّثُ عَنْ هُنَاكَ فَتَاةٌ فَائِقَةٌ اَلْجَمَالِ تَعِيشُ مَعَ وَالِدِهَا كَبِيرٍ فِي اَلسِّنِّ فَقَدَ عِشْقُهَا أَحَدَ أَبْنَاءِ اَلْجِنِّ فَكَانَ يُطَارِدُهَا فِي زَاوِيَةٍ تَرْتَكِنُ إِلَيْهَا.

هل تنصح بهذا الكتاب؟