ست حكايات، ستة وجوه للحقيقة............
تظهر فيها اللعنة من بين طيات الماضي، لتفسد الحاضر.
ظلال تتكرر، أصوات تهمس، وساعة لا تتحرك إلا لتعيدك لما يجب أن ينسى.
هل يمكنك أن تثق بذكرياتك؟
وهل كل باب يفتح... يغلق بعدها حقا؟
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!