رواية جاسوسة حب

رواية جاسوسة حب

تأليف : عمر طارق المغربي

النوعية : روايات

قراءة الكتاب تحميل حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

رواية جاسوسة حب من تأليف عمر طارق المغربي .. نبذة: "في قلب بيروت، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والوهم، يتصاعد الغموض في كل زاوية ويكشف عن أسرار دفينة تحمل أثقال الأمل واليأس. رواية عمر طارق المغربي تُعيد تعريف الصراع بين الخير والشر عبر شخصيات تسكنها الأرواح المتعبة، وأحداث تمتد كخيوط القدر، تُحكم قبضتها على كل من يجرؤ على الاقتراب. من أزقة المدينة المبللة بالمطر إلى ظلال المستودعات الخفية، تقف ليليان، العميلة المتمردة، على حافة القرار، ممزقة بين واجبها وحبها، بين ولائها للوطن وإغراء العاطفة. بينما تتراقص الأنفاس في مواجهة المجهول، لا شيء يبدو كما هو. هناك في أعمق لحظات الليل، حيث يتعانق الخطر مع الرجاء، يظهر أن القوة ليست في العضلات فقط، بل في الذكاء والدهاء، وأن الحقيقة ربما تكون أثمن مما يمكن للكلمات أن تصفه. "في النهاية، هل نحن من نكتب أقدارنا، أم أن القدر يكتبنا؟" سؤال يهمس به النص في قلب كل قارئ، تاركًا وراءه أثرًا لا يُمحى."
رواية جاسوسة حب من تأليف عمر طارق المغربي .. نبذة: "في قلب بيروت، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والوهم، يتصاعد الغموض في كل زاوية ويكشف عن أسرار دفينة تحمل أثقال الأمل واليأس. رواية عمر طارق المغربي تُعيد تعريف الصراع بين الخير والشر عبر شخصيات تسكنها الأرواح المتعبة، وأحداث تمتد كخيوط القدر، تُحكم قبضتها على كل من يجرؤ على الاقتراب. من أزقة المدينة المبللة بالمطر إلى ظلال المستودعات الخفية، تقف ليليان، العميلة المتمردة، على حافة القرار، ممزقة بين واجبها وحبها، بين ولائها للوطن وإغراء العاطفة. بينما تتراقص الأنفاس في مواجهة المجهول، لا شيء يبدو كما هو. هناك في أعمق لحظات الليل، حيث يتعانق الخطر مع الرجاء، يظهر أن القوة ليست في العضلات فقط، بل في الذكاء والدهاء، وأن الحقيقة ربما تكون أثمن مما يمكن للكلمات أن تصفه. "في النهاية، هل نحن من نكتب أقدارنا، أم أن القدر يكتبنا؟" سؤال يهمس به النص في قلب كل قارئ، تاركًا وراءه أثرًا لا يُمحى."
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد،...
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد، وجعلت من صوته امتدادًا لصوت الأرض والذاكرة. تعلّم الحرف في مدارس الجنوب، لكنه اكتشف الكتابة في صمت الليل، حين كان يعيد صياغة العالم كما يراه، لا كما يُفرض عليه. ما بين دفاتر المدرسة وأحاديث الأمهات، تشكّلت لغته، وانبثق منه كاتب يرى في الألم مادة خامًا، وفي التفاصيل مرآة لجوهر الإنسان. عُرف عمر بحساسية عالية تجاه القضايا الاجتماعية والفكرية، وتجلّى في كتاباته شغفه بالحرية، وتمرده على القوالب الجاهزة. يكتب ليبني جسورًا بين القلب والفكرة، بين الريف والحلم، بين الجنوب والعالم. من أبرز أعماله الأدبية: موعد مع الشمس حلم يبدأ من خلالك الرسالة الأخيرة قبل أن ينام القمر في عدلون لي ذكرى خلف جدار الصمت ألحان الصمت بحثاً عن أمي رقصة السماء وروت لي الذكريات عمر طارق المغربي لا يكتب ليكون كاتبًا فحسب، بل ليشهد، ليصرخ، ليُحبّ، وليضع قلبه – كما هو – على ورقة، بلا تزويق ولا ادّعاء. هو ابن الجنوب، شاعر الذكريات، وساردُ الحنين الذي قرّر أن يكتب لا ليهرب من العالم، بل ليواجهه بالحبر، والصدق، والحكاية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-04-14