
في ذلك البيت... كانت الجدران تحفظ أسماء لا تنتمي لهذا العالم.
وكانت الكتابة... لا تحتاج كاتبا.
الليل لا يسقط هناك، بل يتمدد، يبتلع الوقت، ويحول الحقيقة إلى فصول تكتب وحدها.
كل شيء ينادي باسمها.
كل شيء يراقبها وهي تذوب.
الأصوات؟ ليست من الداخل.
الظلال؟ ليست غيابا للنور، بل كائنات تنتظر.
وهذه الرواية؟
ليست رواية... بل ممر.
ممر بينك... وبين الجانب الآخر.
لا تفتح الصفحة الأولى، إن لم تكن مستعدا أن تترك شيئا من نفسك هناك.
في ذلك البيت... كانت الجدران تحفظ أسماء لا تنتمي لهذا العالم.
وكانت الكتابة... لا تحتاج كاتبا.
الليل لا يسقط هناك، بل يتمدد، يبتلع الوقت، ويحول الحقيقة إلى فصول تكتب وحدها.
كل شيء ينادي باسمها.
كل شيء يراقبها وهي تذوب.
الأصوات؟ ليست من الداخل.
الظلال؟ ليست غيابا للنور، بل كائنات تنتظر.
وهذه الرواية؟
ليست رواية... بل ممر.
ممر بينك... وبين الجانب الآخر.
لا تفتح الصفحة الأولى، إن لم تكن مستعدا أن تترك شيئا من نفسك هناك.
المزيد...