رواية همسات من الجانب الآخر

رواية همسات من الجانب الآخر

تأليف : سرور عصام

النوعية : روايات

قراءة الكتاب حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

في ذلك البيت... كانت الجدران تحفظ أسماء لا تنتمي لهذا العالم. وكانت الكتابة... لا تحتاج كاتبا. الليل لا يسقط هناك، بل يتمدد، يبتلع الوقت، ويحول الحقيقة إلى فصول تكتب وحدها. كل شيء ينادي باسمها. كل شيء يراقبها وهي تذوب. الأصوات؟ ليست من الداخل. الظلال؟ ليست غيابا للنور، بل كائنات تنتظر. وهذه الرواية؟ ليست رواية... بل ممر. ممر بينك... وبين الجانب الآخر. لا تفتح الصفحة الأولى، إن لم تكن مستعدا أن تترك شيئا من نفسك هناك.
في ذلك البيت... كانت الجدران تحفظ أسماء لا تنتمي لهذا العالم. وكانت الكتابة... لا تحتاج كاتبا. الليل لا يسقط هناك، بل يتمدد، يبتلع الوقت، ويحول الحقيقة إلى فصول تكتب وحدها. كل شيء ينادي باسمها. كل شيء يراقبها وهي تذوب. الأصوات؟ ليست من الداخل. الظلال؟ ليست غيابا للنور، بل كائنات تنتظر. وهذه الرواية؟ ليست رواية... بل ممر. ممر بينك... وبين الجانب الآخر. لا تفتح الصفحة الأولى، إن لم تكن مستعدا أن تترك شيئا من نفسك هناك.
بين الحرف والصمت... أنا.
وبين الألم والجمال... أنتمي.

أنا سرور عصام، فتاة في العشرين من عمرها، لكني عشت داخلي ألف حياة.
مررت بألف شعور، ووقفت على حافة ألف سؤال.
أنا لستُ مجرد كاتبة،
بل ظلّ حلم لم يُفسر بعد، ومرآة لمشاعر لم تجد لها صوتًا.

أكتب لأن قلبي لا يحتمل الصمت،
وأحلم بعالم يشبهني......
بين الحرف والصمت... أنا.
وبين الألم والجمال... أنتمي.

أنا سرور عصام، فتاة في العشرين من عمرها، لكني عشت داخلي ألف حياة.
مررت بألف شعور، ووقفت على حافة ألف سؤال.
أنا لستُ مجرد كاتبة،
بل ظلّ حلم لم يُفسر بعد، ومرآة لمشاعر لم تجد لها صوتًا.

أكتب لأن قلبي لا يحتمل الصمت،
وأحلم بعالم يشبهني... يشبه قلبي الذي لا يشبه أحد.
أؤمن أن الحرف ليس وسيلة، بل حياة أتنفّسها،
وأن لكل حكاية صدى، ولكل أنثى صوتٌ خفيّ يحتاج أن يُسمع.

أميل للعزلة، لكني مملوءة بالحنين.
أبدو هادئة... لكن بداخلي صراع، حب، وشغف لا يُروى.
أكتب الحروف التي تمسّ الروح، وتدمج الحلم بالحقيقة،
وترسم عوالم تتأرجح بين الواقع واللا واقع.

لستُ ممن يكتب ليرضي، ولا لأُقلّد…
بل لأشبهني.
كل ما تقرؤونه هنا، كان يومًا دهشة، وجعًا، أو أُمنية…
وها هو الآن، بين أيديكم، ينتمي إليكم كما ينتمي إليّ.

رواياتي ليست مجرد حكايات…
بل بوابات لقلوب تشبه قلبي،
وأحرفٌ كتبتها لتُشعَر، لا لتُفهم.

تابعوني، فالرحلة بدأت،
وأعدكم… أن القادم مختلف.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-07-02

2025-07-02

رواية رائعه استمري👍

2025-07-02

رواية تحبس الأنفاس 👏

2025-07-02

💞💞💞يجننننننننن 💞💞💞