بين الحرف والصمت... أنا.
وبين الألم والجمال... أنتمي.
أنا سرور عصام، فتاة في العشرين من عمرها، لكني عشت داخلي ألف حياة.
مررت بألف شعور، ووقفت على حافة ألف سؤال.
أنا لستُ مجرد كاتبة،
بل ظلّ حلم لم يُفسر بعد، ومرآة لمشاعر لم تجد لها صوتًا.
أكتب لأن قلبي لا يحتمل الصمت،
وأحلم بعالم يشبهني......
بين الحرف والصمت... أنا.
وبين الألم والجمال... أنتمي.
أنا سرور عصام، فتاة في العشرين من عمرها، لكني عشت داخلي ألف حياة.
مررت بألف شعور، ووقفت على حافة ألف سؤال.
أنا لستُ مجرد كاتبة،
بل ظلّ حلم لم يُفسر بعد، ومرآة لمشاعر لم تجد لها صوتًا.
أكتب لأن قلبي لا يحتمل الصمت،
وأحلم بعالم يشبهني... يشبه قلبي الذي لا يشبه أحد.
أؤمن أن الحرف ليس وسيلة، بل حياة أتنفّسها،
وأن لكل حكاية صدى، ولكل أنثى صوتٌ خفيّ يحتاج أن يُسمع.
أميل للعزلة، لكني مملوءة بالحنين.
أبدو هادئة... لكن بداخلي صراع، حب، وشغف لا يُروى.
أكتب الحروف التي تمسّ الروح، وتدمج الحلم بالحقيقة،
وترسم عوالم تتأرجح بين الواقع واللا واقع.
لستُ ممن يكتب ليرضي، ولا لأُقلّد…
بل لأشبهني.
كل ما تقرؤونه هنا، كان يومًا دهشة، وجعًا، أو أُمنية…
وها هو الآن، بين أيديكم، ينتمي إليكم كما ينتمي إليّ.
رواياتي ليست مجرد حكايات…
بل بوابات لقلوب تشبه قلبي،
وأحرفٌ كتبتها لتُشعَر، لا لتُفهم.
تابعوني، فالرحلة بدأت،
وأعدكم… أن القادم مختلف.
المزيد...