
بين تراب احترق، وشجرة زيتون سقطت قبل أوانها، وطفل اسمه عمران كان يجمع الحكايات بين دفاتر المدرسة وسنابل الأرض…
هناك، في قرية بيت محسير، تبدأ الحكاية… ولا تنتهي.
رواية تروى على لسان من عاش، لا من قرأ.
تكتب عن النكبة من قلب النكبة، لا من أرشيفها.
لا تبيع الألم، بل توثقه.
"بيت محسير" ليست فقط عن قرية واحدة، بل عن الأرض التي قالت لنا: "تأخرتم… لكني زلت هنا."
بين تراب احترق، وشجرة زيتون سقطت قبل أوانها، وطفل اسمه عمران كان يجمع الحكايات بين دفاتر المدرسة وسنابل الأرض…
هناك، في قرية بيت محسير، تبدأ الحكاية… ولا تنتهي.
رواية تروى على لسان من عاش، لا من قرأ.
تكتب عن النكبة من قلب النكبة، لا من أرشيفها.
لا تبيع الألم، بل توثقه.
"بيت محسير" ليست فقط عن قرية واحدة، بل عن الأرض التي قالت لنا: "تأخرتم… لكني زلت هنا."
المزيد...