رواية كنت جزءا من البداية لا النهاية

رواية كنت جزءا من البداية لا النهاية

تأليف : كاتيا وائل العالول

النوعية : روايات

قراءة الكتاب تحميل حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

رواية تحكي سيرة قلب ولد بين الحروف، لفتاة اعتادت الصمت ووجدت ذاتها في الكتابة. عاشت جنان سنواتها تبحث عن معنى، تكتب لتنجو، وتخفي داخلها عوالم لا يراها أحد. وفي لحظة فارقة، يدخل إلى حياتها شخص لا يشبه الماضي، ولا يشبه القصص التي قرأتها، لكنه يشعل فيها ما خمد، ويعيد ترتيب فوضاها بهدوء. لا تدور القصة حول حب عابر، بل حول لقاء يوقظ الروح، ويغير وجهة الحياة دون أن يطلب شيئا. مع هذا الحضور، تبدأ جنان رحلتها الحقيقية نحو النضج، الوعي، والكتابة من الأعماق. تتبدل نظرتها للعالم، وتكتشف أن بعض الأشخاص لا يأتون ليبقوا، بل ليغيروا كل شيء ثم يرحلوا. هذه الرواية ليست عن نهاية، بل عن بداية مختلفة تماما، بداية تولد من سؤال، وتنضج في قلب الكلمة.
رواية تحكي سيرة قلب ولد بين الحروف، لفتاة اعتادت الصمت ووجدت ذاتها في الكتابة. عاشت جنان سنواتها تبحث عن معنى، تكتب لتنجو، وتخفي داخلها عوالم لا يراها أحد. وفي لحظة فارقة، يدخل إلى حياتها شخص لا يشبه الماضي، ولا يشبه القصص التي قرأتها، لكنه يشعل فيها ما خمد، ويعيد ترتيب فوضاها بهدوء. لا تدور القصة حول حب عابر، بل حول لقاء يوقظ الروح، ويغير وجهة الحياة دون أن يطلب شيئا. مع هذا الحضور، تبدأ جنان رحلتها الحقيقية نحو النضج، الوعي، والكتابة من الأعماق. تتبدل نظرتها للعالم، وتكتشف أن بعض الأشخاص لا يأتون ليبقوا، بل ليغيروا كل شيء ثم يرحلوا. هذه الرواية ليست عن نهاية، بل عن بداية مختلفة تماما، بداية تولد من سؤال، وتنضج في قلب الكلمة.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-06-16

رائعة بما فيها من سطور 💕
رسالة واضحة، عميقة، داخلية
لم تكن عادية و حسب كانت قصة بما في داخل الانسان من صراعات داخلية، هنا تخضعنا الحياة لعدة صعوبات حتى تختبر صبرنا فتعطينا تجربة بمثابة درسًا يساعد على المضي قدمًا دون العودة او حتى النظر إلى الوراء
رواية حقًا جميلة و ممتعة سلمت أناملك فراشتي كاتيا 🦋✨

2025-06-15



أعجبتني الرواية كثيراً لأن رسالتها كانت عميقة وواضحة. شعرت أن الكاتبة حاولت أن توصل فكرة مهمة عن الحياة والاختيارات التي نواجهها، وكيف يمكن للإنسان أن يتغيّر أو يتأثر بما حوله.
الرسالة التي خرجت بها هي أن كل إنسان يحمل في داخله صراعًا، وأن قراراتنا هي التي تحدد مصيرنا، وليس فقط الظروف. أحببت كيف أن النهاية لم تكن مثالية تمامًا، بل اتاحت لكل فتاة أن تكمل قصتها بنفسها