
كتاب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.. إضاءات في مسيرة رجل الإنسانية
تأليف : جمال سند السويدي
النوعية : الفكر والثقافة العامة
ليس غريبا أن يشيد القاصي والداني بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة – حفظه الله-، ويستلهمان من معينه دروسا في قيادة الأمم؛ كيف لا وهو مثال للقيادة الحكيمة الواعية، ونموذج للإدارة العصري الملهمة، ورائد التعليم والأصالة والحداثة؛ أرسى دعائم التنمية والتحديث في دولة يشار إليها بالبنان، تتأسى الدول بها، وتستنهج سبلها؟
ولسموه رؤية طموحة متأصلة في شخصيته، لا يعلو فيها شأن فوق تأسيس الإنسان الإماراتي الذي يعد عماد التنمية وركيزتها الأساسية، ولما كان بناء الإنسان لا يكتمل إلا باكتمال علمه؛ فقد شغل التعليم حيزا كبيرا من فكر سموه، فسعى حثيثا إلى تطوير ركائزه؛ لرفد مسيرة الوطن بأفضل مخرجات التعليم الحديث.
ويعرف عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أنه قائد يعمل بصمت وفق رؤية واضحة، وأنه رجل محبة وسلام ينشر مفاهيم التسامح والتعايش السلمي بين الأديان والمجتمعات، وأنه رائد من رواد العمل الإنساني والخيري على مستوى العالم، يؤمن بأن المآثر تبقى، وأن على هذه الأرض ما يستحق الحياة، كما يؤمن بأن قوة الإنسان تكمن في قيمه وعلمه وفكره، وأن التسامح والتعايش شرطان لا بديل لهما من أجل مستقبل أفضل.
ليس غريبا أن يشيد القاصي والداني بصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة – حفظه الله-، ويستلهمان من معينه دروسا في قيادة الأمم؛ كيف لا وهو مثال للقيادة الحكيمة الواعية، ونموذج للإدارة العصري الملهمة، ورائد التعليم والأصالة والحداثة؛ أرسى دعائم التنمية والتحديث في دولة يشار إليها بالبنان، تتأسى الدول بها، وتستنهج سبلها؟
ولسموه رؤية طموحة متأصلة في شخصيته، لا يعلو فيها شأن فوق تأسيس الإنسان الإماراتي الذي يعد عماد التنمية وركيزتها الأساسية، ولما كان بناء الإنسان لا يكتمل إلا باكتمال علمه؛ فقد شغل التعليم حيزا كبيرا من فكر سموه، فسعى حثيثا إلى تطوير ركائزه؛ لرفد مسيرة الوطن بأفضل مخرجات التعليم الحديث.
ويعرف عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان أنه قائد يعمل بصمت وفق رؤية واضحة، وأنه رجل محبة وسلام ينشر مفاهيم التسامح والتعايش السلمي بين الأديان والمجتمعات، وأنه رائد من رواد العمل الإنساني والخيري على مستوى العالم، يؤمن بأن المآثر تبقى، وأن على هذه الأرض ما يستحق الحياة، كما يؤمن بأن قوة الإنسان تكمن في قيمه وعلمه وفكره، وأن التسامح والتعايش شرطان لا بديل لهما من أجل مستقبل أفضل.
المزيد...